مبيعات رمز ICO الضرائب والعملات المشفرة

هاريس تعبر عن دعمها للعملات الرقمية في تحول محتمل عن بايدن

مبيعات رمز ICO الضرائب والعملات المشفرة
Harris signals support for crypto, in potential break with Biden

تشير نائبة الرئيس كامالا هاريس إلى دعمها لقطاع العملات الرقمية، مما قد يمثل انقساما محتملاً مع سياسة بايدن. خلال خطابها في بيتسبرغ، أكدت أهمية تعزيز قيادة الولايات المتحدة في تكنولوجيا البلوكشين، مُعبرة عن استعدادها لدعم الابتكارات مثل العملات الرقمية. تأتي هذه التصريحات في ظل ضغوط من المانحين ومجموعات العملات الرقمية.

تشير التصريحات الأخيرة لنائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، إلى دعم متزايد لصناعة العملات الرقمية في الولايات المتحدة، مما يشير إلى احتمال وجود انقسام في المواقف بينها وبين الرئيس جو بايدن. في خطاب لها حول الاقتصاد في مدينة بيتسبرغ، أكدت هاريس أهمية الحفاظ على ريادة الولايات المتحدة في التكنولوجيا blockchain، التي تسهل تداول العملات الرقمية مثل البيتكوين. تأتي هذه التصريحات في وقت حساس، حيث يتزايد الضغط على الحزب الديمقراطي من مجموعة متعددة من الجهات، بما في ذلك الممولين والمجموعات الداعمة للعملات الرقمية. يسعى هؤلاء إلى علاقة أكثر ودية مع إدارة هاريس، خاصة في ظل ما يرونه من نهج عدائي تجاه القطاع من قبل الإدارة الحالية. عبر خطابها، أكدت هاريس عزيمتها على "تشجيع التقنيات المبتكرة، مثل الذكاء الاصطناعي والأصول الرقمية"، مما يسلط الضوء على رغبتها في استغلال الفرص الجديدة في عالم العملات المشفرة. كما ذكرت أنها تهدف إلى توفير "بيئة عمل أكثر أمانًا" للأصول الرقمية. ومع ذلك، لم تقدم هاريس تفاصيل دقيقة حول الأطروحات المعنية، بل أكدت على أهمية حماية المستهلكين من الممارسات الاستغلالية. لقد كانت التصريحات الأخيرة لنائبة الرئيس بمثابة رد فعل مطمئن للكثير من المستثمرين الذين بدأوا يشعرون بالقلق من أن هاريس قد تتبنى نهج بايدن المتشدد تجاه العملات الرقمية. في الواقع، الحزب الجمهوري، وبخاصة مرشح الرئاسة دونالد ترامب، سارع لاستغلال هذه الديناميكية. فقد اتهم ترامب هاريس بمحاولة "قمع" العملات الرقمية، بينما وعد بالوفاء لمصالح المستثمرين في هذا القطاع حال فوزه. تشير التقارير إلى أن شركات العملات الرقمية قد جنت أكثر من 119 مليون دولار في الانتخابات الفيدرالية، مما يجعلها واحدة من أبرز الجهات الممولة في هذا المجال. وفي تقرير صدر عن مجموعة "Public Citizen" لمراقبة النشاط السياسي، تبرز الشركات المشفرة كقوة متزايدة، مما يجعل توافق الحزبين حول هذا الموضوع أمرًا دقيقًا. هاريس، من خلال تصريحاتها، تحاول أن تقطع شوطًا في توازن الحساسيات السياسية. وتعكس موقفها تغيّرًا في البيئة السياسية تتجه نحو استغلال الفرص في عالم العملات الرقمية بدلاً من تركيز السلطة على الاتهامات ضد الشركات. فرغم تصاعد الضغوط من المعارضين من الداخل، يبقى دعم التقنيات المبتكرة ضروريًا لتقدم الحملة. ومع أن تصريحات هاريس تمثل خطوة إيجابية تجاه المصالح الرقمية، إلا أن هناك أصواتًا داخل الحزب الديمقراطي تعارض هذا الاتجاه. فبعض الاقتصاديين داخل الحزب يرون أن العملات الرقمية ستؤدي إلى مزيد من التقلبات في السوق المالية وأن الحكومات يجب أن تُعزز من الحماية التنظيمية للمستهلكين. فقد صرح د. دين بيكر، أحد الاقتصاديين في مركز أبحاث السياسة الاقتصادية، بأن تشجيع العملات الرقمية يعتبر من زوايا القمار ويجب ألا يُعزز. من الواضح أن هاريس تحاول أن تتجنب أي مواجهات مع الجماعات المعتدلة داخل الحزب، ولكن سيكون من المثير أن نرى كيف ستؤثر مواقفها على العلاقات مع المستثمرين والمجموعات الداعمة للعملات الرقمية. التحول في مواقفها يمكن أن يعتبر نقطة انطلاق لجذب الداعمين بينما تتقدم الحملة نحو الانتخابات. في النهاية، تتيح تصريحات هاريس إشارة إيجابية للمستثمرين في العملات الرقمية. وفي ظل هذه التوجهات، من المتوقع أن تتزايد الضغوط من أجل المزيد من الاستراتيجيات الواضحة في ما يتعلق بالقوانين والتنظيمات المتعلقة بالعملات الرقمية. بينما تمر البلاد بفترة حرجة من التحولات الاقتصادية والسياسية، فإن العلاقة بين هاريس وصناعة العملات المشفرة ستظل تحت المجهر. قد ترسم نتائج الانتخابات القادمة ملامح العلاقات المستقبلية بين التكنولوجيا الرقمية والإدارة الأمريكية. إذا حصلت هاريس على دعم قوي من الفئات المؤيدة للعملات الرقمية، قد تعيد تشكيل استراتيجية الحزب الديمقراطي تجاه الابتكارات الرقمية، مما يجعل الأمر مثيرًا للاهتمام في الأشهر المقبلة. تتجه الأنظار الآن نحو كيفية تطور هذه العلاقة، وما إذا كانت هاريس ستنجح في تقديم نسخة جديدة من السياسة الرقمية، قابلة للتطوير وتلبي طموحات القطاع. مع قرب الانتخابات، قد نجد أن مستثمري العملات الرقمية هم من بين الفئات الأكثر متابعة ودراسة للتقديمات السياسية. وبما أن هذا القطاع أصبح أحد أبرز مجالات الاستثمار، فإن أي تلميحات سياسية قد تؤثر بشكل كبير على المسارات المستقبلية للعالم الرقمي في الولايات المتحدة. في الختام، إن دعم هاريس للعملات الرقمية قد يمثل بداية جديدة في العلاقات بين الحكومة وقطاع العملات المشفرة، ويعكس التحول في كيفية تعامل الإدارات المستقبلية مع الابتكارات المالية. في عالم يتجه نحو الرقمنة، قد تكون هذه إشارة إلى تحول جذري في سياسات الولايات المتحدة تجاه التقنيات المتقدمة والتي قد تؤثر على الاقتصاد الوطني بشكل غير مسبوق.。

التداول الآلي في بورصات العملات المشفرة طرق سهلة لكسب المال كل يوم قم بشراء وبيع العملات المشفرة الخاصة بك بأفضل الأسعار

الخطوة التالية
Why Kamala Harris is quietly embracing crypto - The Week
2024 أكتوبر 25 الجمعة لماذا تتبنى كامالا هاريس العملات المشفرة بهدوء؟

تستعرض المقالة كيف تتبنى كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي، العملات المشفرة بشكل هادئ، مع التركيز على الأسباب وراء هذا التوجه ودوره في السياسة المالية المستقبلية.

Quantum Break
2024 أكتوبر 25 الجمعة كمال الزمن: استكشاف أسرار سلسلة Quantum Break ومغامراتها المثيرة

"كوانتوم بريك" هي سلسلة أكشن أمريكية صدرت عام 2016، مستندة إلى لعبة فيديو تحمل نفس الاسم. تدور أحداث القصة حول مجموعة من الأشخاص الذين اكتسبوا القدرة على التحكم في الوقت بعد تجربة فاشلة. تتداخل أحداث السلسلة مع تجربتهم، مما يتيح للاعبين استكشاف محتوى جديد أثناء اللعب.

What Will a Post‐Quantum World Look Like?
2024 أكتوبر 25 الجمعة مستقبل ما بعد الكم: كيف ستعيد الحوسبة الكمومية تشكيل عالمنا؟

في عالم ما بعد الكم، ستتعرض تقنيات التشفير التقليدية للتهديد نتيجة لقدرات الحوسبة الكمومية. يتناول هذا المقال تأثيرات الحوسبة الكمومية على التطبيقات القائمة، وكيف أن هذه التكنولوجيا ستقود إلى تطوير صناعات جديدة، مع تحسينات على الأجهزة والتطبيقات من خلال الخصائص الكمومية مثل خوارزمية جروفر والتشابك.

Cryptography Apocalypse: Preparing for the Day When Quantum Computing Breaks Today's Crypto
2024 أكتوبر 25 الجمعة عنوان إبداعي باللغة العربية للمقالة: "فجر التشفير: الاستعداد ليوم يكسر فيه الحوسبة الكمية قواعد الأمن الرقمي

في ظل التطورات السريعة في حوسبة الكم، يستعد الخبراء لانقلاب جذري في عالم التشفير. يناقش كتاب "نهاية التشفير: التحضير لليوم الذي ستكسره فيه الحوسبة الكمومية" للكاتب روجر أ. غرايمز المخاطر التي تهدد أمان البيانات والبنى التحتية الرقمية، وكيف يمكن للمنظمات أن تستعد لعالم ما بعد الكم.

Quantum Computers May Break Bitcoin by 2030, But We Won’t Know About It
2024 أكتوبر 25 الجمعة الكمبيوترات الكمية قد تكسر أسوار البيتكوين بحلول 2030، ولكننا قد لا نعلم بذلك

قد تُشكل الحواسيب الكمومية تهديدًا حقيقيًا للعملات الرقمية مثل البتكوين بحلول عام 2030، حيث يمكنها كسر أمان التشفير المستخدم حاليًا. وفقًا لخبراء، فإن خطر هذه التقنية ليس مجرد احتمال، بل قد ينتج تأثيرات عميقة على السوق. من الضروري تكثيف جهود تطوير خوارزميات مقاومة للكم لتجنب السرقات المحتملة التي قد تحدث دون أن نعلم.

Bitcoin mining approaches quantum computing revolution
2024 أكتوبر 25 الجمعة ثورة الحوسبة الكمية: كيف تهدد التقنية مستقبل تعدين البيتكوين؟

يتناول المقال تأثير التطورات في حوسبة الكم على تعدين البيتكوين. رغم أن الحواسيب الكمومية لا تمثل تهديدًا كبيرًا حاليًا، إلا أنه يُتوقع أن تشكل خطرًا بعد 6 إلى 10 سنوات حيث قد تصبح قادرة على كسر تشفير البيتكوين. حاليًا، يُعتبر حوالي 25% من البيتكوين معرضًا لهجمات كمومية، مما يدعو المطورين والاستثمارات إلى التحضير للتحديات المستقبلية.

Op Ed: Quantum Computing, Crypto Agility and Future Readiness
2024 أكتوبر 25 الجمعة عنوان إبداعي للمقال: **"الحوسبة الكمية: جاهزية المستقبل ومرونة التشفير في عصر التكنولوجيا المتقدمة"**

في مقال رأي بعنوان "الحوسبة الكوانتية، مرونة التشفير والاستعداد للمستقبل"، يناقش البروفيسور يهوذا ليندل التقدم المحتمل للحوسبة الكوانتية وتأثيرها على تشفير العملات الرقمية. يشدد على أهمية "مرونة التشفير" لتسهيل استبدال أنظمة التشفير في ظل التهديدات المستقبلية، ويدعو المجتمع إلى الاستعداد لهذه التغيرات لضمان الأمان والاستجابة السريعة للتحديات الجديدة.